
“الحياة بدون الحرية مثل الجسد بلا روح.”

ضياع الحلم في كردستان العراق
التظاهر والاعتصام حق من حقوق الانسان في التعبير عن الرأي وإذا كانت سلمية فلا يجوز حرمانها او تقييدها، لا ديمقراطية بلا معارضة، ولا ديمقراطية بلا تداول سلمي للسلطة ولن تدوم
العراق والالف حرامي 
من المضحكات المبكيات ومما تضحك منه الثكالى فساد وفسق الاحزاب العراقية واذرعها الميلشياوية السوداء المنقوعة بالسم الايراني الدسم الذي رضعته من ثدي عجوزهم الشمطاء ايران ذان الناب الاسود المصبوغ بحقد
الكلب المسعور لنظام الملالي
صفحات التاريخ مليئة بمواقف للظالمين، وكيف اذاقوا البلاد والعباد الويلات، حتى ظنوا أنهم لن يقدر عليهم أحد. الغدر والخيانة صفتان ذميمتان خسيستان، لا يتصف بهما إلا أحقر الناس وأضعفهم وأذلهم،
اغتيال العراق
شهد العراق اعنف موجة في تاريخه لتصفية واستهداف الكفاءات العراقية ذات الطابع المدني العلماني في عراق شوهت حضارته همجية الميليشات والاحزاب الطائفية الشيعية والسنية التي أحرقت الأخضر واليابس. احلام الشعب العراقي
تجار المرجعية الرجعية
اليوم نرى ان الرجل المعمم في العراق صار يشغل أكثر من منصب فأصبح الرجل المعمم هو القائد لتيار سياسي أو رئيس لكتلة برلمانية او مسؤول يشكل القوائم الانتخابية وأصبح يشرف
أفاعي الفساد في كردستان العراق
اليوم يظهر الدكتاتور الصغير مسرور برزاني على الملأ ليعلن ان حكومة الاقليم مديونة بمقدار 27 مليون دولار، ولكن استنادا الى التقارير لا يشكل هذا المبلغ عائق كبير بحجم الثروة التي
منابر الخوف…… سجون المليشيات السرية
تحول العراق في العهد الجديد الى دويلات وطوائف التي ابتلعت الدولة ومؤسساتها الصغيرة والكبيرة وان الدولة المركزية اصبحت بلا هيكل. فأصبحت الدولة مقسمة الى دويلات مستقلة ومتحكمة بالاوضاع العامة وفرض
منابر الخوف …….الاسايش (الجزء الثاني)
تسعى الحكومات الاستبدادية الى استخدام الارهاب كوسيلة لإرغام الشعب على الاستسلام والخضوع لجبروتها من خال إشاعة الروح الانهزامية والخضوع لافكارها ومطالبها الظالمة والمستبدة. وتستخدم الانظمة المستبدة الإجراءات القمعية التي تشمل
العراق في فقاعة المرجعية الدينية
بينما كان فولتير على فراش الموت حضر اليه رجل دين كهنوتي يطالبه بالاعتراف ليحقق له الغفران – ومن المعلوم ان فولتير قضى عمره في فضح الدجل الكهنوتي وتعرية واستغلال الكهان
منابر الخوف …….الاسايش (الجزء الاول)
تعتبر الأجهزة الأمنية في اغلب دول العالم الثالث ومنها العراق سيفاً مسلطاً على رقاب الناس الابرياء، فلقد قامت بأعمالاً وافعالا مشينة لا تتوافق او تتناسب مع القيم والأعراف السماوية أو
زيارة المراقد في زمن الكورونا
الدجل والخرافات والخزعبلات تنشط في زمن الأضطرابات والكوارث والامراض، ويطفو على السطح مرض الجهل الذي يكون حليفا قويا لفيروس كرونا. تشهد الارض موجة من انتشار مرض الكورونا في جميع انحاء
المليشيات المسلحة تنهب ثروات العراق
“عندما يصبح النهب أسلوب حياة لمجموعة من الرجال في المجتمع مع مرور الوقت سوف يخلقون لأنفسهم نظامًا قانونيًا يأذن به ومدونة أخلاقية تمجده.” فريديريك باستيات. ساعدت إيران في إنشاء ميليشيات
عبد العزيز….. من العمل السري الى رئاسة الحشد الشعبي
لقد شهد العراق الكثير من المأسي بأشكال عديدة مثل الحروب والإبادة الجماعية وأعمال الشغب والقتل وما الى ذلك، ولكن الشر الحقيقي يكمن في مهندسي هذه الممارسات اللاإنسانية. الناس الذين دافعوا
مواكب الحرية
مواكب الحرية تسير ويوقد لها شموع من رفاة الأحرار تسقى بدمائهم وتزهر بدموعهم وتفتح السبل بإشراقة شموس محياهم وفي الطريق تنضم إليها الألوف والملايين. وعبثاً يحاول الجلادون أن يعطلوا هذه
الصدر على موائد عزاء سليماني
شر الناس ذو الوجهين ياتي هؤلاء بوجه ويأتي الأخرين بوجه اخر مقتدى الصدر مع المتظاهرين يقول ايران برابرا ومع الإيرانيين يؤدي الواجبات كاحسن طالب او عفوا شحاد مجتهد يتسول على
سقوط الأقنعة
كانت الحكومة العراقية في نسختها الخامنئية ومن تحت العباءة الإيرانية وفي ظلال الحرس الثوري كانت تعطي الضوء الاخضر للميليشيات بقتل وضرب وخطف وتعذيب المتظاهرين الاحرار في بغداد وبعض محافظات العراق
الفساد ينهش ارض العراق
يحتل العراق بما في ذلك إقليم كردستان المرتبة السابعة عشرة في أكثر الدول فسادًا في العالم، بالقرب من قاع التصنيف، حسب تقرير منظمة الشفافية الدولية المعنية بمكافحة الفساد لسنة 2019
قبضة إيران القاتلة على العراق: الميليشيات، الوحشية، وصمت المتظاهرين
سمحت الحكومة العراقية بشكل فعّال للميليشيات بتنفيذ هجمات وحشية على المحتجين السلميين، مرسلة رسالة واضحة من إيران: إنها لن تتسامح مع أي تهديد لنفوذها في العراق، وأن البلاد ستظل تحت
العراقيات من البيت إلى المعتقل
المرأة هي الام الاخت الزوجة الابنة الحبيبة بكيانها وحقوقها وواجباتها وشخصيتها التي تصنع المجتمع ككل فهي الجامعة التي خرجت من رحمها الاجيال والامم وقياداتها بصفة واحدة تصنع كل ذلك إذا
العراق والاربعين حرامي
من المضحكات المبكيات ومما تضحك منه الثكالى فساد وفسق الاحزاب العراقية واذرعها الميلشياوية السوداء المنقوعة بالسم الايراني الدسم الذي رضعته من ثدي عجوزهم الشمطاء ايران ذان الناب الاسود المصبوغ بحقد
مخاطر المتدين السياسي
يقول ابن رشد ان التجارة بالأديان هي التجارة الرابحة في المجتمعات التي ينتشر فيها الجهل فأن اردت التحكم في جاهلا” عليك ان تغلف كل باطل بغلاف ديني وهذا ما يحصل
مسعود البرزاني على طريق الدكتاتورية
قد لاتغيب شمس يوم حتى تُغيب معها دكتاتوراً ولا تشرق شمس يوم جديد حتى ينهض دكتاتور آخر على اثره ويسلك سبيل سلفه الذي غيبته اجراث ظلمه وقهره وفساده وقتله آلاف