تعرف على الحقيقة هنا

AlAhraar

الأحرار

“الحياة بدون الحرية مثل الجسد بلا روح.”

تشهد المنطقة العربية في الوقت الراهن تحولات سياسية كبيرة، مع تغييرات تعكس إعادة ترتيب استراتيجيات إقليمية ودولية واسعة. ومن أبرز هذه التحولات العلاقة المتطورة بين إيران وحلفائها، خاصة في سياق

أحد أوضح مؤشرات الدولة الفاشلة هو عدم قدرتها على تحقيق الاستقلال السياسي والاقتصادي، بالإضافة إلى فشلها في ضمان التنمية والعدالة الاجتماعية لمواطنيها. في عالم اليوم، أصبح من المسلم به أن

 في الوقت الذي ينهار فيها العراق تحت قيادة المرجعية في النجف وزعامة الطغمة الفاسدة في ما يسمى بالاطار التنسيقي وبدفع من الغول الصفوي الإيراني الجاثم على انفاس العراق تقوم المليشيات

يعتبر الدستور هو القانون الأساسي الأعلى الذي يرسي القواعد والأصول التي يقوم عليها نظام الحكم في الدولة، ويحدِّد السلطات العامة فيها، ويرسم لها وظائفها، ويضع الحدود والقيود الضابطة لنشاطها، ويقرِّر

سرقة القرن

في كتابه “العلم والسياسة كحرفة”، يقسم عالم الاجتماع الألماني ماكس ويبر السياسة إلى قسمين: واحد يعيش “من أجل” السياسة والثاني العيش “من” السياسة. فهناك من يجعل من السياسة دخلًا دائمًا.

الحشد الشعبي

أنذر ظهور داعش في العراق بظهور جماعة مسلحة أخرى التي أصبحت متورطة في الشؤون السياسية والاقتصادية للعراق. بعد ان وافقت الحكومة العراقية على فتوى المرجعية قامت بالدعوة الى التعبئة المليشياوية

في بطولة كأس العالم الاخيرة في قطر وجه الرئيس الفرنسي ماكرون دعوة لزين الدين زيدان اسطورة كرة القدم الفرنسية لحضور النهائي بين المنتخب الفرنسي والمنتخب الأرجنتيني، وكان رد زيدان هو

ويجثو على صدر العراق خويدم يعربد بأثرائه وعروشها وما الدار فأفهم للعظيم بمنزل أذا سادت قرود البلاد اسودها قد انقلبت اقفائها لوجوهها فأذيالها بين الغصون تقودها معلقة على رأس اللئام

بعد الانسداد السياسي – كما يحلو للسياسيين العراقيين ان يسموه – دخلت العملية السياسية في العراق داخل النفق المظلم الذي في الحقيقة هي تائهة فيه منذ تسعة عشر عاما ولم

اشرقت شمس يوم جديد ازهقت سنابك اشعتها روح الليل البهيم لتدور هذه الدائرة العقيم على شعب العراق تطوق رقبته وتكتم أنفاسه، في غابر الايام كانت هنالك ارض طيبة تؤتي اكلها

سُئل أرسطو يوماً: من يصنع الطغاة؟، فرد على الفور قائلا: ضعف المظلومين. ان ديمومة الظلم على الشعوب يكون في الغالب بسب صمتها وسكوتها على ما تعانيه من مظالم وحرمان للحريات

ليس هناك شك تاريخيا بان المرجعية الشيعية في النجف والأحزاب الدينية الشيعية كانت ومازالت المسؤول الاول عن الخراب والدمار والفساد السياسي والاقتصادي والثقافي الذي يجري في العراق ما بعد عام

ظل الشيطان

الجهل، والمرض، والفقر ثلاث آفات تفتك بالحضارات والشعوب لا يمكن ان تجده مجتمعا في مكان واحد وهو بأعلى مستوياته الا في بلد الضياع حيث الداخل اليه مفقود الهارب منه مولود؛

المكان مسجد الذخيرة في القاهرة. أنشأه رجل يقال له (ذخيرة الملك جعفر) متولي الشرطة سنة 516هـ. كان ظالماً غشوماً، يقبض الناس من الطريق، فيقيدهم ويستعملهم في بناء المسجد بغير أجرة.

مرحبا بكم في عراق الأمن والامان والراحة والاستقرار ورفاهية العيش الرغيد في ضلال العدالة والحرية والمساواة تحت سقف الديمقراطية المستوردة من بعيد، عفوا اظن أن ذهني قد شط بعيدا الى

بين الثرى والثريا

انقضت ستة عشر عاما منذ ان استلمت انجيلا ميركل زمام قيادة الامة الالمانية لم تترجل ميركل عن صهوة الآلة الالمانية الا والمانيا تتربع على عرش ليس الامم الاوربية فحسب بل

عندما تطوف بناظريك وانت تتجول في انحاء العراق وخصوصا بغداد سوف يلفت نظرك العدد الهائل من اللافتات الانتخابية مع شعاراتها الرنانة التي يتندر علها الشعب ويسخر منها وبلا مبالاة ادار

كما هي الحرب على الفساد، كذبة بكذبة بكذبة .. كذلك هي الديمقراطية والعملية الانتخابية الناتجة عن هذه الديمقراطية هي الأخرى كذبة بكذبة بكذبة .. فالعملية الانتخابية نتاج هذه الديمقراطية الكاذبة

“إن أهل الشرائع أخذوا الدين عن رؤسائهم بالتقليد ودفعوا النظر والبحث عن الأصول وشددوا فيه ونهوا عنه ورووا عن رؤسائهم اخباراً توجب عليهم ترك النظر في ديانة وتوجب الكفر على

الأطماع الفارسية في العراق ليست وليدة العصر الحديث، ولكن لها جذور تاريخية واضحة وأن الطموحات الإيرانية في بغداد تعود إلى العصر البابلي وان هذه الاطماع استمرت حتى بعد دخول الإسلام

في بلاد الرافدين نحن لسنا احراراً وديمقراطيتـنا ليست سوى كذبة وان كـل ما نفعله هو اننا نختار بين ذيل وطائفي او بين قاتل وفاسد. لا يخفى على أحد ان العراق

لندن– عربي21- باسل درويش نشرت صحيفة “فايننشال تايمز” تقريرا للصحفية كولي كورنيش قالت فيه إن الكابوس بالنسبة لشروان شيرواني بدأ عندما توقفت ست سيارات للشرطة خارج منزل عائلته في ضواحي

جرف الصخر

ناحية الزراعية تابعة لمحافظة بابل واقعة على بعد 40 ميل جنوبي بغداد تتميز بموقعها الاستراتيجي المطل على محافظات بابل جنوبا والأنبار غربا ومن ثم وكربلاء والنجف وصولا إلى منفذ عرعر

يعرف القمع بفعل كيان معين باضطهاد مجموعة او فئة معينة من المجتمع بالقوة لأسباب سياسية، او دينية، او عرقية لغرض تقييد ومنع قدرة هذه المجموعة او الفئة من المشاركة في

السیاسیة في العراق تقع تحت تأثير اكثر من جهة قيادية وان احد هذه الجهات هي المرجعية الدينية والتي تتمثل بمرجعیة علي السیستاني ومؤسساتھا الدینیة كافة ھذا من جھة ومن جھة

إن أخطر الناس هم أولئك الذين يقودون أحزاباً دينية أو مذهبية، من دون أن يكونوا رجال دين، وأن يكون ماضيهم ملوث بالاتهامات والشكوك والظنون بما فيها أبشع أنوع القتل والخطف

ان الاعلام هو وسيلة لنقل الخبر أو وجهة النظر أو كليهما من طرف إلى طرف آخر وان مخاطره اصبحت طاغية على محاسنه فان الاعلام هو سلاح ذو حدين قد ينفع

 التظاهر والاعتصام حق من حقوق الانسان في التعبير عن الرأي وإذا كانت سلمية فلا يجوز حرمانها او تقييدها، لا ديمقراطية بلا معارضة، ولا ديمقراطية بلا تداول سلمي للسلطة ولن تدوم

من المضحكات المبكيات ومما تضحك منه الثكالى فساد وفسق الاحزاب العراقية واذرعها الميلشياوية السوداء المنقوعة بالسم الايراني الدسم الذي رضعته من ثدي عجوزهم الشمطاء ايران ذان الناب الاسود المصبوغ بحقد

صفحات التاريخ مليئة بمواقف للظالمين، وكيف اذاقوا البلاد والعباد الويلات، حتى ظنوا أنهم لن يقدر عليهم أحد. الغدر والخيانة صفتان ذميمتان خسيستان، لا يتصف بهما إلا أحقر الناس وأضعفهم وأذلهم،

اغتيال العراق

شهد العراق اعنف موجة في تاريخه لتصفية واستهداف الكفاءات العراقية ذات الطابع المدني العلماني في عراق شوهت حضارته همجية الميليشات والاحزاب الطائفية الشيعية والسنية التي أحرقت الأخضر واليابس. احلام الشعب العراقي

اليوم نرى ان الرجل المعمم في العراق صار يشغل أكثر من منصب فأصبح الرجل المعمم هو القائد لتيار سياسي أو رئيس لكتلة برلمانية او مسؤول يشكل القوائم الانتخابية وأصبح يشرف

 اليوم يظهر الدكتاتور الصغير مسرور برزاني على الملأ ليعلن ان حكومة الاقليم مديونة بمقدار 27 مليون دولار، ولكن استنادا الى التقارير لا يشكل هذا المبلغ عائق كبير بحجم الثروة التي

تحول العراق في العهد الجديد الى دويلات وطوائف التي ابتلعت الدولة ومؤسساتها الصغيرة والكبيرة وان الدولة المركزية اصبحت  بلا هيكل. فأصبحت الدولة مقسمة الى دويلات مستقلة ومتحكمة بالاوضاع العامة وفرض

تسعى  الحكومات الاستبدادية الى استخدام الارهاب كوسيلة لإرغام الشعب على الاستسلام والخضوع لجبروتها من خال إشاعة الروح الانهزامية والخضوع لافكارها ومطالبها الظالمة والمستبدة. وتستخدم الانظمة المستبدة الإجراءات القمعية التي تشمل

بينما كان فولتير على فراش الموت حضر اليه رجل دين كهنوتي يطالبه بالاعتراف ليحقق له الغفران – ومن المعلوم ان فولتير قضى عمره في فضح الدجل الكهنوتي وتعرية واستغلال الكهان

تعتبر الأجهزة الأمنية في اغلب دول العالم الثالث ومنها العراق سيفاً مسلطاً على رقاب الناس الابرياء، فلقد قامت بأعمالاً وافعالا مشينة لا تتوافق او تتناسب مع القيم والأعراف السماوية أو

الدجل والخرافات والخزعبلات تنشط في زمن الأضطرابات والكوارث والامراض، ويطفو على السطح مرض الجهل الذي يكون حليفا قويا لفيروس كرونا. تشهد الارض موجة من انتشار مرض الكورونا في جميع انحاء

“عندما يصبح النهب أسلوب حياة لمجموعة من الرجال في المجتمع مع مرور الوقت سوف يخلقون لأنفسهم نظامًا قانونيًا يأذن به ومدونة أخلاقية تمجده.” فريديريك باستيات. ساعدت إيران في إنشاء ميليشيات

لقد شهد العراق الكثير من المأسي بأشكال عديدة مثل الحروب والإبادة الجماعية وأعمال الشغب والقتل وما الى ذلك، ولكن الشر الحقيقي يكمن في مهندسي هذه الممارسات اللاإنسانية. الناس الذين دافعوا

مواكب الحرية

مواكب الحرية تسير ويوقد لها شموع من رفاة الأحرار تسقى بدمائهم وتزهر بدموعهم وتفتح السبل بإشراقة شموس محياهم وفي الطريق تنضم إليها الألوف والملايين. وعبثاً يحاول الجلادون أن يعطلوا هذه

شر الناس ذو الوجهين ياتي هؤلاء بوجه ويأتي الأخرين بوجه اخر مقتدى الصدر مع المتظاهرين يقول ايران برابرا ومع الإيرانيين يؤدي الواجبات كاحسن طالب او عفوا شحاد مجتهد يتسول على

سقوط الأقنعة

كانت الحكومة العراقية في نسختها الخامنئية ومن تحت العباءة الإيرانية وفي ظلال الحرس الثوري كانت تعطي الضوء الاخضر للميليشيات بقتل وضرب وخطف وتعذيب المتظاهرين الاحرار في بغداد وبعض محافظات العراق

يحتل العراق بما في ذلك إقليم كردستان المرتبة السابعة عشرة في أكثر الدول فسادًا في العالم، بالقرب من قاع التصنيف، حسب تقرير منظمة الشفافية الدولية المعنية بمكافحة الفساد لسنة 2019

المرأة هي الام الاخت الزوجة الابنة الحبيبة بكيانها وحقوقها وواجباتها وشخصيتها التي تصنع المجتمع ككل فهي الجامعة التي خرجت من رحمها الاجيال والامم وقياداتها بصفة واحدة تصنع كل ذلك إذا

من المضحكات المبكيات ومما تضحك منه الثكالى فساد وفسق الاحزاب العراقية واذرعها الميلشياوية السوداء المنقوعة بالسم الايراني الدسم الذي رضعته من ثدي عجوزهم الشمطاء ايران ذان الناب الاسود المصبوغ بحقد

يقول ابن رشد ان التجارة بالأديان هي التجارة الرابحة في المجتمعات التي ينتشر فيها الجهل فأن اردت التحكم في جاهلا” عليك ان تغلف كل باطل بغلاف ديني وهذا ما يحصل

قد لاتغيب شمس يوم حتى تُغيب معها دكتاتوراً ولا تشرق شمس يوم جديد حتى ينهض دكتاتور آخر على اثره ويسلك سبيل سلفه الذي غيبته اجراث ظلمه وقهره وفساده وقتله آلاف